الملتقى الإقليمي لتعزيز قيم التسامح لدى الشباب بمشاركة مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني

وا  يدعيالملتقى الإقليمي لتعزيز قيم التسامح لدى الشباب في سلطنة عمان بالمشاركة مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني، ويهدف إلى تعزيز القيم الخاصة بالتسامح لدى الشباب عبر منصات التواصل الاجتماعي، قام بتنظيم الملتقى وزارة التربية والتعليم، ويقوم مركز الحوار الوطني بالمشاركة في الفاعليات والملتقيات التي ترسخ القيم والتي تقوم المملكة بتبنيها منذ عقود، وتعمل على ترويجها في كافة المناسبات الوطنية والفاعليات  والجلسات الحوارية المختلفة، سوف نتعرف اكثر على مشاركة المملكة وتنظيم الملتقى ومدته من خلال التفاصيل التالية.

الملتقى الإقليمي لتعزيز قيم التسامح

  • تم الإعلان عن انطلاق الملتقى الإقليمي في سلطنة عمان.
  • تم تنظيم الملتقى من خلال عدة جهات في السلطنة منها وزارة التربية والتعليم.
  • كذلك مركز الحوار الحضاري التابع لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم الإيسيسكو.
  • يهدف الملتقى إلى تعزيز القيم وخاصة منها التسامح بين الشباب على منصات التواصل الاجتماعي.

مشاركة مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني

تعمل المملكة على المشاركة الدائمة في الفاعليات والملتقيات التي يكون الهدف منها نشر القيم وتعزيزها في المجتمعات العربية. حاصة قيم التسامح في سلطنة عمان. وشارك في الملتقى مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني. الحاضر دائما في كافة الفاعليات بحواره ومناقشاته وورقات العمل التي يقدمها. قدم مركز الحوار الوطني مشاركته في ورقة عمل بعنوان:

تجربة المملكة العربية السعودية في ترسيخ مبادئ الحوار البناء وقيم التسامح عبر منصات التواصل الاجتماعي.. مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتعزيز الحوار أنموذجًا”.

مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني

يعد مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطنيمن المراكز الهامة التي تعمل على تعزيز القيم وترسيخها في نفوس الشباب. كما عمد المركز إلى استخدام الوسائل الرقمية في تعزيز تلك القيم . أكد على ذلك مدير الإعلام والاتصال بالمركز في ملتقى سلطنة عمان والذي يعمل على تحقيق مبدأ وقيمة التسامح. المركز يقوم منذ أن تم تاسيسه بالاهتمام بالشباب. تقديم البرامج الخاصة بهم. مناقشة قضاييا الشباب وإشراكهم في الحوار المجتمعي. العمل على استثمار طاقة الشباب في المشاريع التي تعود عليهم بالفائدة في ترسيخ القيم والمفاهيم المجتمعية.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *