التقويم الدراسي الذي يعد ثلاث فصول هو ذلك الذي تم اعتماده من قبل المملكة العربية السعودية، وهو الخطة التي يسير عليها الجميع خلال العام الذي قد بدأ منذ 29 من شهر أغسطس، ووزارة التعليم دائماً ما تسعى لتحديث العملية التعليمية مع تطوير برامجها، وكافة الأدوات المستخدمة حتى تواكب التطور العلمي، وتشجع الأبناء لكي يلتحقوا بأمثالهم من الدول المتقدمة، ويعتمد على المناهج الأحدث على الإطلاق وأسس علمية قيمة وبناء العملية التعليمية، ومع اقتراب بداية أي عام دراسي فالوزارة تجتمع بكافة المؤسسات والكوادر، وتقدم أفضل الحلول الدراسية وتضع التقويم الدراسي، وبالتالي يعد المرجع الرئيسي لكافة الأشخاص والطلاب، وهنا سنقدم اليكم التقويم الدراسي 1444 بعد التعديل.
التقويم الدراسي 1444 بعد التعديل
وزارة التعليم اعتمدت ثلاث فصولاً دراسية وحددت تاريخ بدء العام وهو ثابتاً منذ العام 1443، إذ أنه أيضاً كان مع انتهاء شهر أغسطس، والعام الحالي بدأ مع نهاية شهر أغسطس، وانطلقت العملية التعليمية بالسعودية وأتاحت لكافة المراحل التعليمية الدراسة بنفس الموعد، مع رفع جودة العمليات والمنتجات، حتى يتم تطوير البيئة التعليمية التي تحفز الطلاب وتساعدهم على الابتكار والإبداع وتلبي كافة المتطلبات المتعلقة بالتطوير وكل ذلك لتحسين حوكمة نظام التعليم مع تنمية مهارات الطلاب وقدراتهم وتزويدهم بالمهارات والقيم لكي يصبحوا صالحين، ويدركون حجم المسؤوليات الخاصة بهم تجاه المجتمع والأسرة والوطن، واليكم تقويم العام الدراسي 444 بعد التعديل وهو كالآتي:

متي سيتم اعتماد تقويم العام الجديد 1445
وزارة التعليم تعتمد التقويم مع اقتراب العام الدراسي الجديد وليس قبل ذلك، ومن المفترض بأن العام الدراسي القادم ستكون بدايته مع أواخر شهر أغسطس، وذلك حسب التوقعات فهل سيتم بالفعل بدء العام الدراسي بنفس تكنيك العام 1443 و 1444 أم لا، وحينما يتم اعتماد التقويم الجديد سيتم نشره بالموقع الإلكتروني الذي يختص بكافة الأمور التي تتعلق بالعملية التعليمية، وكل ذلك لتحقيق تعليماً متميزاً وعالي الجودة، ويكون لدينا كوادر تعليمية مؤهلة، حتى تبني وطن ومواطن سليم له قدرات علمية تنافس أي شخص في العالم.
أهداف وزارة التعليم
وزارة التعليم لها أهداف متعددة تعتمدها منذ اعتماد النظام الحديث للدراسة، وإليكم هذه الأهداف وهي كالآتي:
- أولاً التعزيز لقيم الانتماء للوطن.
- التحسين من أساليب التعليم.
- تنمية الكوادر التعليمية وتطويرها.
- تعزيز المشاركة بالمجتمع.