المركز الوطني للأرصاد يعلن تساقط الثلوج في منطقة تبوك غدًا الاثنين

تساقط الثلوج في منطقة تبوك غدا الاثنين الموافق التاسع من شهر يناير نتيجة لسوء الأحوال الجوية، وتم الإعلان من خلال المركز الوطني للأرصاد عن توقعات حالة الطقس في منطقة تبوك ونوع الأمطار التي تسقط على تلك المنطقة، والتي تبدأ مع ساعات الليل المتأخرة وتستمر في الصباح الباكر ليوم الاثنين التاسع من شهر يناير،سوف نتعرف على حاله الطقس كاملة في منطقة تبوك وما تم الإعلان عنه من خلال المركز الوطني للأرصاد، والحالة المطرية الشديدة التي تعاني منها المنطقة مع بداية الإنذار ونهايته والتأثيرات المصاحبة للحالة المطرية.

تساقط الثلوج في منطقة تبوك

أعلنا المركز الوطني للأرصاد عن الحالة الجوية في منطقة تبوك والتي تشمل كل من جبل اللوز وعلقان والتأثيرات المصاحبة للحالة المطرية التي تم الإعلان عنها والتي تؤدي إلى تعليق الدراسة في العديد من المناطق. بالإضافة إلى تدني الرؤية الأفقية نتيجة للضباب الذي ينتشر في ساعات النهار الأولى. أعلن المركز الوطني للأرصاد عن تساقط الثلوج على منطقة تبوك وأطلق الإنذار من الساعة الواحدة وحتى الاثنين وانتهاء الإنذار في نفس اليوم الساعة 9:00. مساء تصاحب تساقط الثلوج نشاط في الرياح السطحية مع تدني في مدى الرؤيا الأفقية. يقوم المركز الوطني للأرصاد بالإعلان من خلال صفحته على منصة التغريدات تويتر عن حالة الطقس في كافة مناطق المملكة والتي يتم اتخاذ القرارات الخاصة بالتعليم من خلالها لذلك؛ يتم الإعلان عن تعليق الدراسة في العديد من مناطق المملكة.

تعليق الدراسة في المملكة

• أعلنت وكالة تعليق الدراسة عن وقف الدراسة في عدد من مناطق المملكة ومحافظاتها.
• شمل هذا التعليق بناء على تعليمات وزارة التعليم كل من مناطق مكة وجده والقصيم.
• كذلك كل من حائل والطائف والحدود الشمالية.
• بالإضافة إلى حفر الباطن والجموم والكامل وبحره والليث.
• كما أعلنت بعض الجامعات بوقف الدراسة والانتقال إلى المنصات الإلكترونية ومنها جامعة القصيم.
• جامعه جده وجامعه الطائف، وأم القرى بالإضافة إلى جامعة حائل وجامعه حفر الباطن وجامعه الحدود الشمالية.

أسباب تعليق الدراسة

يرجع أسباب تعليق الدراسة في هذه المناطق حفاظا على حياة الأبناء من أخطار التعرض للجو البارد أو تساقط الثلوج، أو التعرض لجريان الأودية والسيول لذلك؛ تقوم وزارة التعليم والتعليم العالي بالعمل على تعليق الدراسة وتحويلها إلى المنصات الإلكترونية، التي أصبحت فائدتها في تلك الظروف تساعد على استمرار العملية التعليمية بسلاسة.