اعلنت عمادة البحث العلمي بجامعة نجران عن فتح باب التقديم للمرحلة الثانية عشرة من البرامج البحثية المدعومة لمختلف شرائح المجتمع، وأشارت إلى أن التقديم يتم إلكترونيًا من خلال منصة بحثي، وأشارت الجامعة الي انها تدعم هذه البرامج لرفع جودة الحياة في إطار تعزيز مفهوم الشراكات العلمية والبحثية، وفقاً للوائح التنظيمية والمالية في تقديم الدعم المادي لإجراء البحوث العلمية في داخل الجامعة وخارجها، وذلك من أجل تحقيق رؤية المملكة 2030، ويمكنكم من خلال متابعة السطور التالية التعرف على موعد التقديم ومسارات البرامج وكذلك مراحل قبول المشاريع.
البرامج البحثية المدعومة
اعلنت عمادة البحث العلمي بجامعة نجران يوم امس الاحد الموافق 8 يناير 2023 م، عن فتح باب التقديم للمرحلة الثانية عشرة من المشاريع البحثية المدعومة خلال الفترة من 15 الي 21 يناير الحالي، وذلك عن طريق منصة بحثي، وتتضمن مسارات المشاريع البحثية المدعومة 6 برامج بحثية للمنافسة بين الباحثين من مختلف طبقات المجتمع، والتي تتمثل في ما يلي :
- برنامج الأولويات البحثية.
- برنامج المجموعات البحثية.
- برنامج دعم براءات الاختراع.
- برنامج دعم أبحاث الطلاب ( واعد).
- برنامج دعم باحثي المراكز البحثية.
- برنامج الباحث المميز.

مراحل قبول المشاريع
اوضحت عمادة البحث العلمي بجامعة نجران علي ان القبول للمشاريع المتنافسة يمر بثلاثة مراحل تتمثل هذه المراحل فيما يلي :
- مرحلة بداية التقديم
-
- يبدأ تقديم المشاريع من 15 وحتى 21 من شهر يناير الحالي.
- مرحلة التحكيم الإداري
- يبدأ التقديم من 22 يناير وحتى 3 فبراير القادم.
- مرحلة التحكيم الفني
- يبدأ التقديم من 4 وحتى 9 من شهر فبراير القادم، يليها توقيع العقود في الفترة من 10 إلى 16 فبراير القادم.
أهداف البرامج البحثية المدعومة
تقدم جامعة نجران العديد من الأهداف من خلال مسارات المشاريع البحثية المدعومة، تتمثل أبرزها فيما يلي :
- تعمل هذه المسارات علي تطوير المجتمع.
- كما تساعد على رفع جودة وعدد الأبحاث المنشورة باسم الجامعة.
- إظهار الباحثين المتميزين والمتفوقين من داخل وخارج الجامعة.
- تقديم الدعم للباحثين ماديًا وذلك لتحقيق التفوق البحثي والعلمي.
- تعزيز مفهوم الشراكات العلمية والبحثية، ودور العمادة في دعمها، وفقًا للوائح التنظيمية والمالية في تقديم الدعم المادي لإجراء البحوث العلمية في داخل الجامعة وخارجها، وذلك لتحسين جودة الحياة وفقًا لتحقيق رؤية المملكة 2030.