ظهرت النجمة ميرنا غيط في إطلالة أنيقة ومذهلة، حيث سطعت بفستان أسود كلاسيكي أثناء عشاء رومانسي مع زوجها حسني عبد ربه، نجم كرة القدم السابق والقيصر الأسطوري لفريق الإسماعيلي. كان هذا العشاء احتفالًا خاصًا بعيد ميلادها، الذي أقيم في أجواء ساحرة تحت ظلال الأهرامات، مما أضاف لمسة من الرومانسية والتاريخ إلى المناسبة. الصور التي تسربت من الحفل تظهر ميرنا بابتسامتها الدافئة، محاطة بزوجها الذي يبدو سعيدًا بصحبة زوجته، وهذا يعكس علاقتهما القوية والمتينة.
إطلالة تخطف الأنظار لميرنا غيط في عشاء رومانسي
في تلك الليلة الساحرة، كانت إطلالة ميرنا غيط هي محور الانتباه، حيث اختارت فستانًا أسود يبرز أناقتها وأنوثتها، مما جعلها تبدو كنجمة هوليوودية في فيلم رومانسي. حسني عبد ربه، الذي يحتفل دائمًا بمراحل حياته الشخصية بعيدًا عن أضواء الإعلام، شارك صورًا من الاحتفال عبر حسابه على إنستجرام، متعبيرًا عن حبه الشديد لزوجته. كتب في منشوره: “كل سنة وأنتي طيبة وبصحة وبخير وستر وعقبال مليون سنة وأنتي حياتي كلها.. كل سنة وانتي أغلى حاجة في حياتي.. كل سنة وأنتي حبي.. كل سنة وانتي اطيب واحن ميرنا في الدنيا.. بحبك.. كل سنة وأنتي بتحبي الخير لكل اللي حواليكى.. كل سنة والعمر كله مع بعض”. هذا المنشور لم يكن مجرد كلمات، بل تعبيرًا حقيقيًا عن العلاقة الرومانسية التي تربطهما، خاصة أنهما اختارا موقعًا تاريخيًا مثل الأهرامات للاحتفال، مما يعكس اهتمامهما بالرمزيات الجميلة في حياتهما.
حسني عبد ربه، المعروف بلقب “القيصر” بسبب أدائه الرياضي الاستثنائي، يعتبر حياته الشخصية خطًا أحمر لا يسمح بأي تدخل. في إحدى الظهورات الإعلامية مع زوجته على برنامج أون بريك عبر إذاعة أون سبورت إف إم، تحدث عن كيف التقى بميرنا في فرح، وقال: “اتعرفت على ميرنا في فرح وعجبني فيها الطيبة والجمال والرقة ودائما بحب أعملها مفاجآت ومقالب”. هذه اللمسات الرومانسية هي جزء من شخصيته، حيث يؤكد دائمًا على أهمية الحفاظ على خصوصية العلاقة، مضيفًا: “حياتي الشخصية خط أحمر ومش بحب التدخل فيها.. وبقول للناس أنا مش متجوز اتنين أنا متجوز ميرنا بس وأي شخص معرض للانفصال وبلاش نحكم على حد بدون ما نعرف طبيعة حياته”. كلماته هذه تعكس احترامه لزوجته، وكيف يدافع عن علاقتهما ضد أي شائعات أو تدخلات.
من جانب آخر، تحدث حسني عن تفاصيل يومية تجمع بينهما، مثل الأكل المنزلي الذي يحبه. قال إن ميرنا “أستاذة في المحشي زي أمي وبحب عزومات حماتي لأنها جارتي وبتعمل أكل حلو”، مما يظهر الجانب الدافئ والأسري في حياتهما. كما أبرز علاقته بوالد زوجته، علي غيط، قائلًا: “مش بعتبره حمايا هو أبويا وباخد رأيه في كل حاجة في حياتي من قبل جوازي من بنته”، وهذا يؤكد على أن عائلة ميرنا أصبحت جزءًا لا يتجزأ من حياته.
أما ميرنا غيط، فهي تتحدث عن حسني بكلمات مليئة بالإعجاب، قائلة: “عجبني فيه إنه راجل وسند وبيحترم وجودي ودائما عامل حدود مع المعجبات ونفسي يبطل العند وهو أب حنين”. هذه الكلمات تكشف عن التوازن في علاقتهما، حيث يجمع بين الحب والاحترام والرعاية الأبوية، خاصة مع أطفالهما. الصور من الاحتفال تظهر لحظات حميمة، مثل ابتسامة ميرنا وحسني معًا، أو وقوفهما أمام الأهرامات، مما يجسد الرومانسية التي يعيشانها.
ظهور ساحر لميرنا غيط في أجواء الاحتفال
يساهم ظهور ميرنا غيط في هذا العشاء في تعزيز صورتها كشخصية عامة أنيقة وملهمة، حيث أصبحت إطلالتها موضع إعجاب واسع. في السياق الشخصي، يمثل هذا الاحتفال تذكيرًا بأهمية الحب والعائلة في حياة المشاهير، خاصة مع حسني الذي يحافظ على توازن بين حياته العامة كلاعب كرة قدم سابق ومنتخب مصري، وحياته الخاصة. الصور المنتشرة تعكس جوًا من السعادة والانسجام، حيث يبدو الاثنان متآلفين تمامًا، مما يلهم الكثيرين بقصة حبهما. في النهاية، تظل قصة ميرنا وحسني نموذجًا للعلاقات الناجحة، تجمع بين الرومانسية والاحترام المتبادل، وتثبت أن الحب الحقيقي يمكن أن ينمو وسط أضواء الشهرة.

تعليقات