شهد مركب الأمير مولاي عبد الله بالرباط حضوراً جماهيرياً ضعيفاً خلال المباراة الودية التي جمعت المنتخب المغربي بنظيره البحريني، مما أثار استغراب المتابعين وفتح باب نقاش واسع حول تغير اهتمامات الجمهور.
حضور جماهيري ضعيف للمنتخب المغربي
كان المنتخب الوطني يتوقع دعماً كبيراً كالمعتاد، لكن المباراة جرت أمام مدرجات شبه فارغة، رغم أهميتها في الاستعداد للمنافسات القارية.
عزوف الجمهور عن التشجيع
يرتبط هذا العزوف بالواقع الاجتماعي الصعب، حيث يفضل الكثيرون التركيز على تحسين أوضاعهم اليومية، كما أن طبيعة الجماهير في الرباط تختلف عن حماس دار البيضاء. مدرب المنتخب، وليد الركراكي، شدد على أهمية الجماهير كداعم قوي، بينما انتهت المباراة بفوز ضيق وأداء لم يلبِّ توقعات المشجعين. في النهاية، يعكس هذا الغياب تحولات اجتماعية أكبر في المغرب.
شارك

تعليقات