نجح وليد صلاح الدين في تحويل حالة غرفة ملابس فريق الكرة بالأهلي، حيث أعاد الاستقرار والانضباط الذي كان يميز الفريق في السنوات السابقة. بعد فترة من الاضطرابات في بداية الموسم، تمكن من فرض سلطته بشكل فعال، مما قلل من تسرب المشكلات الداخلية إلى وسائل الإعلام.
نجاح وليد صلاح الدين في إعادة الانضباط للأهلي
منذ تعيينه في 2 سبتمبر، عمل وليد صلاح الدين على تصحيح المسار بسرعة، حيث أعاد التوازن إلى الفريق وساعد في تحسين الأداء تحت إدارة المدير الرياضي محمد يوسف. هذا النجاح جاء بعد فترة من عدم الاستقرار التي أثرت على النتائج، مما يعكس خبراته الإدارية الواسعة.
دور الإشراف الفعال في تعزيز الاستقرار
من خلال عدة وقائع بارزة، مثل توجيه محمود تريزيجيه للاعتذار عن تصرفه أمام الجماهير، ومطالبة ياسر إبراهيم بالاعتذار لمراقب المباراة، وترتيب مأدبة غداء لتوحيد اللاعبين، أظهر صلاح الدين قيادة فعالة. كما حرص على شكر الجماهير بانتظام ومواجهة الشائعات الكاذبة، مما ساهم في تعزيز العلاقات بين اللاعبين والمعجبين واستعادة الثقة العامة في الفريق. هذه الجهود أدت إلى فوزات متتالية وتحويل الجو الداخلي إلى بيئة إيجابية.
تعليقات