طارق نور، الإمبراطور الذي يحكم عالم الإعلانات في مصر والوطن العربي، يعود بقوة من خلال برومو جديد يروج لظهور الإعلامي باسم يوسف في برنامج “كلمة أخيرة” على قناة ON. هذا الفيديو التشويقي ليس مجرد إعلان عادي، بل هو خطوة تبرز تأثير صوت طارق نور في إعادة إحياء الذكريات والإثارة لدى الجمهور، خاصة مع عودة أحد أبرز الوجوه الإعلامية العربية بعد سنوات من الغياب.
طارق نور يقدم برومو جديد لباسم يوسف
في هذا البرومو، يبرز صوت طارق نور بأسلوبه الفريد الذي يجمع بين البساطة والإقناع، مما يجعله خالداً في أذهان المشاهدين. طارق نور لم يكن مجرد راوي إعلانات، بل جزء أساسي من الثقافة الإعلامية، خاصة خلال شهر رمضان حيث كان صوته يصاحب المسلسلات والبرامج، محولاً الإعلانات إلى طقوس تتجدد كل عام. هذا الظهور الجديد يعيد للأذهان كيف استطاع نور من خلال فهمه العميق لعقلية الجمهور المصري أن يخلق إعلانات تتجاوز الزمن، تجمع بين الترفيه والتأثير الكبير.
البرومو نفسه يركز على عودة باسم يوسف إلى الشاشة العربية بعد عشر سنوات في الولايات المتحدة، حيث سيظهر كضيف في سلسلة حلقات خاصة ضمن برنامج “كلمة أخيرة” الذي يقدمه أحمد سالم. هذه الحلقات، التي تنطلق من 7 أكتوبر 2025، تعد خطوة جريئة من قناة ON لتقديم محتوى يجمع بين المصداقية والإثارة، مما يمنح الجمهور رؤية عميقة لتجربة باسم يوسف الشخصية والمهنية. خلال هذه اللقاءات، سيحكي يوسف قصصاً من خلف الكواليس لأول مرة، مما يبرز كيف امتزجت سخريته بالجرأة في مسيرته داخل وخارج العالم العربي.
إعلان عودة باسم يوسف على ON
هذا التعاون بين شبكة قنوات ON وباسم يوسف يؤكد التزامها بتقديم محتوى نوعي يعكس الواقع العربي بجرأة. باسم يوسف، كأحد أبرز الأصوات الإعلامية، سيفتح أبواباً لمناقشة تجاربه في الغرب، من تطوره المهني إلى القصص الشخصية التي شكلت رؤيته. عودته هذه تثير حماس الجمهور، حيث يتعلق الأمر بـ”كلمة أخيرة” كمنصة تجمع بين الاستضافة الديناميكية لأحمد سالم والتفاعل مع شخصية مثل يوسف، الذي أصبح رمزاً للإعلام المؤثر.
في الختام، يمثل هذا البرومو الجديد من طارق نور بداية عصر جديد للإعلام العربي، حيث يجمع بين إرث الإعلانات التقليدية وروادها مثل نور، والوجوه الجديدة مثل يوسف. هذه السلسلة ستكشف عن ملامح مسيرة فريدة، تجعلها حدثاً لا يفوت، محافظة على التوازن بين الترفيه والتأثير الثقافي، وتعزز دور قناة ON كمنصة رائدة في العالم العربي. مع هذا الظهور، يعود باسم يوسف ليس فقط ليحكي قصته، بل ليلهم جيلاً جديداً من الإعلاميين والمشاهدين، في خطوة تكرر أهمية الصدق والجرأة في صناعة المحتوى.
تعليقات