الإعلامي ماجد الشيخي يوضح أبرز المؤشرات الاحتكارية في قطاع بيع السيارات في المملكة العربية السعودية

كشف الإعلامي المتخصص في السيارات ماجد الشيخي، أبرز المؤشرات الاحتكارية في قطاع بيع السيارات في المملكة العربية السعودية وفقًا لتقرير هيئة المنافسة الأخير في المملكة، مما أسفر عن ضرر بالغ للسوق التجاري في هذا المجال، لذا نوضح التفاصيل مع رصد لتوقعات سليمان بن معيوف بشأن انخفاض اسعر تأمين السيارات.

قطاع بيع السيارات في السعودية

أشارت الهيئة العامة للمنافسة خلال تقريرها الأخير إلى وجود حوالي 6 مؤشرات احتكارية في قطاع بيع السيارات في المملكة العربية السعودية، مما انعكس بالسلب على السوق، وقد أوضح الإعلامي المتخصص في عالم ومجال السيارات ماجد الشيخي، بعض تلك المؤشرات خلال لقاء خاص له مع برنامج الراصد المذاع على شاشة قناة الإخبارية السعودية مساء يوم الأربعاء 10 كانون الثاني/ يناير 2024، والتي جاءت كما يلي:

  • أن بعض الموزعين لديهم أكثر من علامة تجارية متنافسة.
  • مما يُتيح لهم التلاعب بواحدة لصالح أخرى.
  • ويؤدي ذلك إلى الإضرار الكبير بالسوق.
  • كما تحدث الشيخي عن الاحتكارية في قطاع بيع قطع غيارات السيارات وصيانتها.
  • مما يدخل ضمن خدمات ما بعد البيع التي يتم التلاعب بها أيضًا.
  • حيث يمنع بعض الموزعين توفير قطع الغيار من غير الوكيل الرسمي.
  • وهذا ما تراه الهيئة يؤثر بالسلب على السوق.

اخر اخبار قطاع السيارات

قام مستشار وخبير التأمين سليمان بن معيوف، بالكشف عن اخر توقعاته باستمرار انخفاض اسعار تأمين السيارات في المملكة العربية السعودية 2024، خاصة مع حرص هيئة التأمين بمباشرة أعمالها في تنظيم القطاع، وجاء ذلك وفق ما يلي:

  • أكد سليمان بن معيوف أن مرحلة مباشرة الهيئة لأعمالها تعد تاريخية في تلك الفترة لما بها من انجازات.
  • كما مدح ابن سليمان بشدة خلال مداخلته على قناة الاخبارية السعودية رئيس مجلس إدارة هيئة التأمين، لما يتمتع به من خبرة وكفاءة فنية وإدارية في تسيير الأمور إلى الطريق الصحيح.
  • كما أوضح خبير التأمين سليمان بن معيوف أن مفهوم الهيئة الأول، أنها أصبحت شراكة للعاملين في القطاع.
  • مما يُسهم بشكل فعال وبصورة ايجابية في تطوير الهيئة وتسهيل الأمور.
  • أما عن المفهوم الثاني، فإن التأمين أصبح أسلوبًا هامًا في حياة المواطن في المملكة من الناحية الحضاريّة والاجتماعيًّة والاقتصاديًّة والوطنيًّة.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *