ما هي آلية التقويم الذاتي في المدارس وتعبئة الاستمارة الإشرافية؟ وزارة التعليم توضح

قامت وزارة التعليم بتعريف آلية التقويم الذاتي في المدارس وتعبئة الاستمارة الإشرافية بعد عودة الطلبة من أجازة منتصف الفصل الدراسي الثاني، والتي استمرت لمدة 10 أيام ويبدأ اليوم الأحد الموافق 14 من شهر يناير استئناف الدراسة، واستكمال الفصل الدراسي الثاني يتبقى من هذا الفصل 28 يوما دراسي على مدة خمسة أسابيع، يشمل اختبارات نهاية الفصل الدراسي الثاني ويحصل الطلب على أجازة مطولة واحدة يوم الأحد السادس عشر من شهر رجب الجاري.

آلية التقويم الذاتي في المدارس

أوضحت وزارة التعليم مجموعة من الإجراءات التي يتم من خلالها تطبيق التقويم الذاتي وشملت هذه الإجراءات:

  • يتم إعداد نموذج لتعبئة البيانات الخاصة بعملية التقويم ويتم تعبئة هذا النموذج ورفعه على البوابة.
  • يتم تشكيل فريق لعملية التقويم الذاتي داخل المدرسة.
  • ثم وضع خطه التقويم الذاتي للمدرسة وتحديد كافة المتطلبات الخاصة بها.
  • يتم التسجيل في المنصة الرقمية للتقويم الذاتي للمدرسة لرفع نموذج التقويم.
  • العمل على نشر ثقافة التقويم الذاتي داخل المدرسة.
  • تنفيذ مجموعة من الأدوات منها أدوات الملاحظة الصفية من خلال الزيارات التي يتم إجراؤها بواقع 10 زيارات.
  • أيضا أداة ملاحظة البيئة المدرسية وأداة الاستبانة للفئات المحددة مثل المتعلم ولي الأمر والمعلم.
  • تحليل وثائق المدرسة واستخدام نماذج المقابلات المحددة لمقابلة المعلمين والموجه الطلابي ومدير المدرسة.
  • يتم في النهاية رفع البيانات على البوابة والتأكد من تنفيذ أدوات التقويم كاملة.
  • ثم دراسة وتحليل النتائج والعمل على مراجعة التقويم الذاتي للمدرسة.
  • العمل على تحسين وتحديد الأولويات ووضع الخطة اللازمة ومتابعتها ثم إغلاق دوره التقويم الذاتي.

ما هي مؤشرات التقويم الذاتي

عرفت وزارة التعليم مؤشرات التقويم الذاتي ومنها الالتزام بقيم مهنة التعليم وأخلاقياتها:

  • الحفاظ على القيم الإسلامية والهوية الوطنية.
  • العمل على توفير مناخ آمن للتعلم.
  • نشر قواعد السلوك والمواظبة ومتابعة تطبيقها في المدارس.
  • القيام بالبرامج والأنشطة التربوية التي تدعم السلوك الإيجابي للطالب.
  • توفير البرامج والأنشطة الإثرائية لتنمية المواهب.
  • العمل بإيجابية في المجتمع المدرسي.
  • العمل على مشاركة الأسرة في تعليم أبنائها ووضع الأسس الخاصة بمستقبلهم.
  • توفير كادر تعليمي مكتمل ومؤهل بالإضافة إلى الكادر الإداري.
  • إدخال الشراكة المجتمعية لدعم التعليم.
  • تشجيع منسوبي وزارة التعليم للحصول على الرخصة المهنية.
  • تنمية المهارات منها القرائية والعددية والرياضية وغيرها.
  • أيضا تنمية المهارات الخاصة بالتفكير للمتعلمين.
  • المشاركة في الأنشطة المجتمعية والأعمال التطوعية.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *