تحقيقا لرؤية كويت جديدة .. وزير الإعلام الكويتي يطلق منصة 51 الإعلامية الرقمية

إطلاق منصة 51 الرقمية في الكويت واحدة من أهم الإنجازات التي تم الإعلان عنها من خلال وزير الإعلام والثقافة عبدالرحمن المطيري يوم الأحد الموافق الثاني عشر من شهر مايو، وتعكس هذه المنصة التطور في المحتوى الرقمي والإعلامي في الكويت والعمل على بناء إعلام مستدام ورائد في صناعة المحتوى من خلال التعاون والشراكة مع القطاع الخاص والحكومة في الكويت، نتعرف على المنصة الرقمية 51 الإعلامية

إطلاق منصة 51 الإعلامية

بحضور العديد من الشخصيات العامة والإعلاميين وغيرهم تم تدشين منصة 51 الرقمية وخلال كلمته في حفل الافتتاح أكد الوزير وزير الإعلام والثقافة عبدالرحمن المطيري:

  • تم الإعلان عن البث التجريبي لها بالتعاون مع شركة فاست للاتصالات.
  • كما تقوم الوزارة بالتعاون مع القطاع الخاص للانتقال من كونها جهاز تنفيذي الى جهاز تنظيمي وتحفيزي.
  • العمل على توجيه الموارد والإيرادات وتحسين البنية التحتية للوزارة.
  • تحقيق خطوات ونقلات نوعية في الهوية البصرية وحوكمة الإجراءات الداخلية.

الإعلام الكويتي 1951

انطلق الإعلام الكويتي منذ العام 1951. شهد مسيرة كبيرة من الإنجازات في المجالات الإعلامية في الإذاعة والتلفزيون والمسرح وساهم العديد من الرواد الأوائل في صناعة التميز في الإعلام الكويتي. وأصبحت الكويت منارة إعلامية وثقافية متصلة بكافة انحاء العالم.  من خلال الهوية العربية التي تحمل الإعلام العربي مسؤولية وتحديات كبيرة. أكد وزير الإعلام على حرص الدولة على أن تكون منصة 51 منصة يتم من خلالها:

  • ترجمة سياسة وزارة الإعلام.
  • المحافظة على القيم الأصيلة في المجتمع الكويتي والمجتمع العربي.
  • كما تقدم المنصة محتوى هادف وتكون حاضنة للأفكار الإبداعية الجديدة وتناسب مختلف الأذواق

أهمية منصة 51 الإعلامية الرقمية

تم تعريف أهمية منصة 51 الرقمية الإعلامية في كونها:

  • انفتاح على العالم الخارجي حيث يتمكن كافة الأفراد في أي مكان من خلال شبكة الانترنت من مشاهدة كافة البرامج الإذاعية والتلفزيونية.
  • كذلك التعرف على الأرشيف التلفزيوني لدولة الكويت.
  • أيضا ما تقوم به المنصة من تقديم انتاجات حصرية والبث عبر باقة قنوات تلفزيون الكويت.
  • خلال الحفل تم تكريم عدد من الشخصيات بالإضافة إلى تم تكريم وزير الإعلام وكذلك الرئيس التنفيذي لشركة فاست للاتصالات عبدالعزيز البابطين.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *