الهالوجينات عناصر لا فلزية نشطه، أي أن عناصر المجموعات التالية تتحد معها بسرعة، وتتسم عناصرها بخصائص تجعلها فريدة من نوعها في عالم المواد الكيميائية، مما يتيح لهم الوصول إلى واجهات متعددة، ويستخدمها في مجموعة متنوعة من التطبيقات، ولهذا السبب سنتعرف في مقالتنا التالية على إجابات الأسئلة السابقة، أو وضع الإشارة إلى المعلومات حول هذا الموضوع.
الهالوجينات عناصر لا فلزية نشطه
وعن الهالوجينات هي مواد كيميائية لا فلزية نشطه، ومحتوى المجموعات التالية سويًا معها فهي أدوية فعالة بسرعة، الإجابات الصحيحة هي:
- الهالوجينات هي عناصر لا فلزية نشطة، وعلى سبيل المثال عناصر المجموعات التالية تتحد معها بسرعة وهي الفلزات القلوية.
- عندما تكون الهالوجينات مميزة لمركباتها الفعالة، فإنها تتفاعل مع معظم المعادن بشكل مباشر.
- ولكنها تتفاعل بشكل خاص مع الفلزات القلوية، بسبب محتوى الهالوجين في أيونات المعادن المختلفة.
- كما أنها لها سبعة محركات كهربائية في طبقتها الخارجية، لذلك يسعون لاستقبال الكهرباء من أجل تحقيق الأمان وفقًا للقانون الثماني.
- وتحديد أن الفلزات القلوية له تيار كهربائي مرة واحدة حوله، وهو ما تحب الهالوجينات التفاعل.
خصائص الهالوجينات الفيزيائية
وبالفعل فإن محتوى هذه المجموعة له خصائص جسم فيزيائي يختلف عن الآخرين، ومن هذه الخصائص نشير إلى ما يلي:
- الهالوجينات هي ببساطة مجموعات من العناصر الموجودة في جميع حالات المادة (المواد الصلبة والسوائل والغازات).
- ويكون الفلور والكلور في الحالة الغازية، وأما البروم فيكون الحالة السائلة.
- وعندما يكون اليود والاستاتين في حالة صلبة، وذلك عند درجة حرارة الغرفة.
- وتعد الهالوجينات لها ألوان مختلفة، مثل ان الفلور لونه أصفر، البروم يكون باللون أحمر، الكلور يظهر بلون أخضر، واليود والأستاتين يظهرون أسوداً.
- وتلك العناصر هي التي لا تنتج الكهرباء أو الحرارة.
- وتملك درجة حرارة منخفضة ودرجة الغليان أيضاً مقارنة بالمواد المعدنية الأخرى.
أهم استخدامات الهالوجينات
هناك تطبيقات مختلفة للعناصر الهالوجينية، ومن بين هذه التطبيقات نذكر ما يلي:
- عادة ما يشمل إنتاج المطهرات والورق والجلود والمنسوجات علي الكلور لجميع ما سبق.
- إنتاج الأصباغ والمغذيات والأعلاف الحيوانية، لما تحتويه هذه الصناعات من اليود.
- المبيدات والصناعات الكيماوية، حيث يستخدم البروم ومركباته.
- يستخدم الأستاتين في علاج أمراض الغدة الدرقية، وقد تم استخدام نظائره في علاج الإشعاع.