حقيقة وفاة ولي العهد السعودي الأمير مقرن بن عبد العزيز

ظهرت شائعات تفيد بوفاة الأمير مقرن بن عبد العزيز، ولي العهد السابق، والتي قد تصدرت مواقع التواصل الاجتماعي، لكن في الحقيقة أن الأمر جاء مفاجأ فور تدهور الحالة الصحية للأمير، مما تسبب ذلك في تصدره لمحركات البحث جوجل، خاصة وأنه يحظى بشعبية كبيرة للغاية في المملكة العربية السعودية، بسبب تولية أكثر المناصب القيادية في المملكة، وكان ذلك على مدار حياته ولم تؤخذ عنه أي انطباعات سلبية،  طوال فترة تولية منصب نائب رئيس مجلس الوزراء السعودية.

الأزمة الصحية للأمير مقرن بن عبد العزيز

وبعد أن تم التواصل مع بعض الشخصيات المقربة إلى الأمير مقرن بن عبد العزيز،  فقد أفاد المصدر بخضوع نائب رئيس مجلس الوزراء السعودية، إلى عملية جراحية دقيقة للغاية مساء يوم الأربعاء، في حين بلغ سن الأمير مقرن الستة والسبعون عامًا، لذلك فإن حالته الصحية غير مستقرة وهو الآن في احدي مستشفيات العاصمة السعودية، لإجراء كافة الأشعة والفحوصات اللازمة والتي تفيد بحالته الصحية، مع المراقبة الدائمة من قبل فريق طبي متخصص، هذا وقد تعاطف معه الملايين على شبكة التواصل الاجتماعي داعين له بالشفاء العاجل.

تأجيل العودة الحضورية للطلاب والطالبات لأقل من 12 عام

الحالة الصحية لنائب رئيس الحكومة السعودية

خضع نائب رئيس مجلس لوزراء السعودية إلى عملية جراحية دقيقة، في احدي مستشفيات المملكة العربية السعودية، ولم تصدر أي معلومات عن حالته الصحية،  من قبل الديوان الملكية تفيد بحالة الصحية الآن، مما ظهرت بعض الشائعات التي تؤكد وفاة الأمير مقرن،  داخل لمستشفى وأثناء إخضاعه إلى العملية الجراحية، هذا وأن هناك بعض التغريدات المهولة، التي تفيد بالدعاء إلى الأمير قرن وخروجه من المستشفى بحالة صحية جيده، نظرًا لأن الكثير في المملكة كانوا يحترمونه من أجل الأعمال السابقة، التي قام بتوثيقها في المملكة طوال مدة تولية منصب نائب رئيس الحكومة السعودية.

نبذة عن ولي العهد السعودي

هو الأمير مقرن بن عبد العزيز، نائب مجلس الوزراء السعودي الأسبق، والتي هو من مواليد الخامس عشر من شهر سبتمبر 1945، تولى عدة مناصب في المملكة، ومنها تولية ولي العهد،  ونائب رئيس الحكومة السعودية، تخرج من كلية علوم الطيران،  بالولايات المتحدة الأمريكية، وقام بالدراسة في معهد العاصمة النموذجية،  وحينها تقلد عدد كبير من المناصب التي كان عن جدارة في توليه لها.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *