وضعت وزارة التعليم السعودي مجموعة من آداب السلوك الرقمي التي ترتبط مع منصة مدرستي سواء في الاستخدام بشكل عام أو الآداب الخاصة بحضور الفصل الافتراضي أو آداب السلوك في التواصل والنشر وغيرها والمشكلات التي تواجه الطلةبة في الفصل، وتهدف الوزارة من هذه الآداب تعزيز السلوك الإيجابي لدى الطلبة في استخدام المنصات الإلكترونية وسوف نلقي الضوء على هذه الأداب التي نشرتها الوزارة وعممتها للجميع.
وزارة التعليم تطور آداب السلوك الرقمي
تم الإعلان عن أداب السلوك الرقمي لمستخدمي منصة مدستي من الطلبة وأهم القواعد التي يجب ان يتعلمها الطالب أثناء استخدام المنصات الإلكترونية والعمل على توفير كافة الاشتراطات سواء في السلوك العام أو أثناء الحصص الافتراضية وكذلك أثناء التواصل والنقاشات على المنصة.
أداب السلوك الرقمي العام
تم وضع مجموعة من الأداب العامة للسلوك الرقمي وتشمل:
- الاستعداد لاستقبال الدرس بتوافر المهارات الإلكترونية اللازمة للتشغيل
- التأكد من قوة الشبكة وإمكانية توافرها طوال مدة الدرس.
- اتباع أحكام الشريعة الإسلامية وعدم الإقادام على مخالفات شرعية.
- الحفاظ على سرية البيانات حتى لا يستخدمها آخر بشكل سيء.
- الحفاظ على الضوابط الإسلامية في استخدام الصور اللائقة وعدم انتهاك خصوصية الآخرين.
- عدم الاحتيال أو الدخول من خلال بيانات طالب آخر.
#وزارة_التعليم تطوّر "آداب السلوك الرقمي"؛ لتعزيز السلوكيات الإيجابية للطلبة في استخدام المنصات الإلكترونية.#منصة_مدرستيhttps://t.co/0E88HL99V6 pic.twitter.com/23J3Wx3Ur7
— منصة مدرستي (@moe_madrasati) October 23, 2021
آداب السلوك الرقمي في الفصل الافتراضي
تم وضع مجموعة من الأداب الهامة أثناء حضور الفصل الافتراضي والتي يجب على الطالب الالتزام بها ومن هذه الأداب:
- من أداب الحضور والانصراف أن يلتزم الطالب بالتواجد قبل الحصة والدخول في الوقت المحدد.
- عدم فتح أكثر من نافذة والالتزام بالحصة وعدم تشتيت الطالب.
- الانتقال إلى الحصص التالية فور الانتهاء وعدم تضييع الوقت.
- عدم انتحال شخصية طالب آخر والدخول إلى الحصص.
- عدم استخدام الكاميرا أو الميكرفون بدون استئذان أو السماح من المعلم.
- طلب الإذن بالحديث واحترام المناقشات وتحدث الآخرين.
- عدم التنمر الإلكتروني على المعلم أو الطلبة سواء على أسمائهم أو صورهم
- منع تسجيل أو تصوير ما يحدث داخل الفصل الافتراضي ونشره.
- اتباع الطرق السليمة في التواصل عن طريق البريد الإلكتروني واستخدام اللغة العربية في التواصل.