التعليم السعودي رفع نسبة تدريس المعلمات للبنين إلى 40%

تعمل المملكة على تطوير كافة أوجه التعليم ولذلك أعلن التعليم السعودي عن رفع نسبة تدريس المعلمات للبنين إلى 40% ،وذلك في مرحلة الطفولة المبكرة وهي من المراحل الهامة التي يتم الاعتناء بها ويحتاج فيها الطفل إلى النساء في التعليم وتقديم الرعاية الصحية والنفسية، وتقديم العلوم بطريقة لائقة مع هذه المرحلة العمرية. وكان هذا القرار جزء من مجموعة من البيانات التي ألقاها وزير التعليم السعودي، والتي توضح أهمية التعليم وتطويره خلال هذه المرحلة وعدم توقفه رغم جائحة كرونا.

رفع نسبة تدريس المعلمات للبنين إلى 40%

  • انطلاقا من أهمية التعليم ومرحلة الطفولة المبكرة أعلن وزير التعليم السعودي عن رغبة الوزارة في رفع نسبة إسناد التعليم للبنين إلى المعلمات إلى 40% وقد وصلت هذا العام إلى 37%.
  • كما أعلن حمد ىل الشيخ وزير التعليم أن مرحلة الطفولة المبكرة من أهم المراحل التي يتم الاعتماد عليها في تأسيس الطلبة للمراحل القادمة.
  • وتهتم المملكة برفع نسبة التحاق الطلبة في مرحلة الطفولة المبكرة غلى 90% من اعداد الطلبة وعملت على توفير المقاعد الدراسية اللازمة بما يزيد على 17 ألف مقعد.
  • الاهتمام بالتعليم الإلكتروني لهذه المرحلة ولذلك تم إطلاق منصة روضتي التفاعلية التي تقدم بيئة ترفيهية وتعليمية جاذب للطفل.

أهم بيانات وزير التعليم

اهتم وزير التعليم في عرض الكثير من البيانات الهامة بالتعليم السعودي، والتي تعمل على الاهتمام بتطوير المنظومة التعليمية في جميع المراحل ومن هذه البيانات:

  • أعلن وزير التعليم في المملكة حمد آل الشيخ عن إضافة (1497) فصلاً لرياض الأطفال للعام الدراسي المقبل.
  • وأعلن تجهيزها لكي يلتحق بها (34.500) طالب وطالبة.
  • كما يتم إضافة (7923) فصلًا للصفوف الأولية بنين.
  • يلتحق بها عدد (205) آلف طالب وطالبة يتم إسناد التدريس لهم للمعلمات في مدارس الطفولة المبكرة.
  • كما أعلن حمد ىل الشيخ وزير التعليم عن تدريب ما يزيد على 331 ألف معلم ومعلمة خلال إجازة الصيف.
  • وأكد سيادته على تجهيز المباني بحيث يتم تامينها بكافة الإجراءات الوقائية في كافة المحافظات والمديريات التعليمية.
  • ودعا الوزير أولياء الأمور إلى أهمية تحصين الطلبة باللقاح لأنهم أمانة يجب الحفاظ عليها، مع العمل على استبدال الأنشطة الصفية واللاصفية التي لا تحقق التباعد والحفاظ على سلامة الطلبة بأنشطة أخرى أكثر أماناً.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *