حقيقة رجوع المساعدة المقطوعه وأهداف نظام الضمان الاجتماعي المطور 1443هـ

حقيقة رجوع المساعدة المقطوعه التي توفر قيمة مالية كبيرة للعديد من الأسر الضمانية التي تقدم عليها عبر موقع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، وهي من المساعدات القيمة الهامة التي ينتظرها الكثيرين ممن تتوافر بهم الشروط، ومن أهمها عدم مناسبة الدخل الخاص بالأسرة للاحتياجات اللازمة لها، وهو من الشروط الهامة التي تم وضعها للتقديم في الضمان الاجتماعي المطور، سوف نتعرف على حقيقة رجوع المساعدة المقطوعة وأهم أهداف التحول إلى نظام الضمان الاجتماعي المطور.

حقيقة رجوع المساعدة المقطوعه

  • الحقيقة التي لا شك فيها أن وزارة الموارد البشرية تعمل على توفير العديد من المساعدات المالية للأسر محدودة الدخل في المملكة.
  • تعتمد الوزارة في إيرادات هذه المساعدات عن طريق أموال الزكاة والتبرعات والمشروعات التي تقوم بها.
  • تعتبر المساعدة المقطوعة واحدة من المساعدات الهامة ذات القيمة المالية العالية.
  • اعتمد عدد من الأسر على المساعدة المقطوعة ثم توقفت نتيجة للعديد من الاتجاهات الخاصة بتوفير الدعم الثابت مثل راتب الضمان الاجتماعيز
  • لم تعلن الجهات المسؤولة في وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية عن استئناف صرف المساعدة المقطوعة في الوقت الحالي.

أهداف نظام الضمان الاجتماعي المطور

تعمل وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية على توفير الوسائل التي توفر احتياجات الأسر الأشد حاجة في المجتمع، ولذلك تم الإعلان عن بدء التسجيل في الضمان الاجتماعي المطور والذي من أهدافه:
  • العمل على توفير حد أدنى من الدخل للأسر يتمكن من تلبية الاحتياجات الأساسية للمستفيد.
  • إيصال الدعم للفئات المستحقة والربط بين الضمان الاجتماعي والمساعدات الأخرى التي يمكن الحصول عليها لتلبية الحاجات الخاصة بالأسر.
  • تقديم كافة وسائل الحماية والدعم اللازم للأسر ومراعاة من هم أكثر احتياجاً.
  • توفيرالتسجيلللفئاتبمختلفأنواعهابدونالارتباط بوظيفة وإدخال العديدمن الفئات الجديدة.

الفئات المشمولة بدعم الضمان الاجتماعي المطور

العديد من الفئات التي تتمكن من التقديم في الضمان الاجتماعي المطور والتي يمكن من خلالها الحصول على الدعم المالي الذي يتناسب مع تغطية احتياجات الأفراد أو الأسر من الرجل والمرأة والطفل والشيخ الكبير،كما يدخل ضمن نطاق تغطية النفقات الضرورية كل من المطلقة والأرملة والتي تعول، وكذلك أصحاب الأمراض المزمنة والعاطلين عن العمل، مع توفير البرامج التأهيلية للكثير من القادرين على العمل لتحويلهم إلى حالة الانتاج والاندماج مع المجتمع.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *