كشف الدليل التشغيلي الصار من قِبل وزارة التعليم بالمملكة العربية السعودية منذ أيام، عن زمن الحصة الدراسية وموعد بداية الدوام بالمدارس لطلبة وطالبات المرحلتين الإبتدائية ورياض الأطفال، كما أبان عن زمن الفسحة وموعدها، مع كافة الإجراءات التي سوف يتم اتخاذها من قِبل المدرسة تجاه الطلاب، لتوعيتهم بمدى أهمية المحافظة على كافة التدابير الصحية المُعلنة من قِبل هيئة الصحة العامة “وقاية” ووزارة الصحة، وقامت الوزارة بإرسال الدليل التشغيلي لكافة الإدارات التعليمية بالمملكة، لتطبيقه أثناء العودة.
زمن الحصة الدراسية بالمدارس
أوضحت وزارة التعليم زمن الحصة الدراسية بالمدارس للطلاب، من خلال متطلبات التنفيذ في المستوى المتوسط للمرحلة الإبتدائية، كما أبانت عن عدة نقاط هامة يجب وضعها في عين الاعتبار من قِبل كل إدارة تعليمية ومدرسة، لتحقيق أقصى درجات الإنضباط أثناء العودة الحضورية، والتي أطلقت عليها وزارة التعليم ووزارة الصحة وهيئة وقاية بأنها سوف تكون عودة “آمنة”، نظرًا لكم الإجراءات الاحترازية والتجهيزات الكبيرة المتخذة من قِبل الجهات المعنية بالمدارس، للحفاظ على صحة وسلامة جميع منتسبي المنظومة التعليمية.

يكون الزمن المخصص للصحة الدراسية الواحدة بجميع المدارس المندرجة تحت المستوى المتوسط 45 دقيقة بالتمام والكمال، وتكون مدة الفسحة عشرة دقائق فقط، وتكون في فترات مختلفة من اليوم الدراسي، تحت إشراف مشدد من المعلمين، للتأكد من وجود أقصى درجات الالتزام بالإجراءات الاحترازية الصادرة، وتستغرق الحصة الواحدة نفس الفترة الزمنية للمستويين العالي والمنخفض أيضًا.
موعد بداية الداوم للطلاب
لم تعمم وزارة التعليم موعد محدد لبداية الدوام للطلاب، بل أكدت عبر الدليل التشغيلي الخاص بها أن كل إدارة تعليمية تقوم بتحديد موعد بدء اليوم الدراسي للطلاب، وذلك من خلال الجداول الدراسية التي تم الإعلان عنها من الوزارة، والتي شملت بشرى سارة للطلاب وأولياء الأمور، بأن يكون الحضور خمسة أيام كل اسبوعين بالمستوى المتوسط، وخمسة أيام كل كل ثلاثة أسابيع بالمستوى العالي، مع الالتزام بكافة الإجراءات الاحترازية، وتكثيف التدريس لمواد اللغة العربية والرياضيات والعلوم أثناء يومي الدوام، مع تدريس المواد المتبقية عبر منصة مدرستي التعليمية والتعليم عن بعد بشكل متزامن وغير متزامن.
سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه لله ابناك واكبار سن بمدرسه عن بعد انتشار الفيروس في كل مكان وفي البيت اطفال وكبارسن لا يتحملون اتعب حرار وفلونزاء حاده فيه من في العنايه وفيه من مستشفى ومنهم في البيت لايعلم حالته الا رب العالمين حفظكم جميعآ