إجابة سؤال .. يمر اطار سياره فوق علبه ويسحقها تماما .. وأبرز حالات المادة

اهتم الطلاب بالعثور على إجابة سؤال يمر اطار سيارة فوق علبه ويسحقخها تماما ، وللإجابة عليه لا بد من معرفة المادة وكذلك حالات تغيرها، إذ أن تلك العبارة بها الكثير من الذرات وكذلك المواد التي تتغير الأشكال الخاصة بها على حسب العامل، ومن الممكن أن تكون لتلك المواد كلاً من الخصائص الفيزائية والكيميائية نفسها، وبمجرد مرور السارة أعلى العلبة ويتم سحقها بالكامل يكون هناك تغير بشكل المادة، وسوف نتعرف بالتفصيل عن شرح هذا السؤال.

يمر اطار سياره فوق علبه

إنه مع قرب السنة الدراسية الجديدة والعديد من الطلبة والطالبات يقومون بالبحث عن العديد من الأسئلة العلمية التي من ضمنها سؤال يمر اطار سياره فوق علبه ويسحقها تماما ، فهم يرغبون في التعرف عن تفاصيل هذا السؤال، إذ أنه حينما يمر اطار سياره فوق علبه فإن هناك تغير هائل يحدث بشكل العلبة، كما أن ذلك يعود إلى تغير موضع ذراته بسبب سحقه أسفل الاطار، إذ أنه من الممكن أن يتم تشكيل العلبة بهيئة أخرى بمجرد تغيير وكذلك تجميع موضع الذرات.

يمر اطار سياره فوق علبه ويسحقها تماما
يمر اطار سياره فوق علبه ويسحقها تماما

حالات المادة

لكي يتم تحديد الإجابة الصوابة لسؤال الطلبة والطالبات عن ماذا سوف يحدث للمادة عندما يمر اطار سياره فوق علبه ، فلا بد أولاً أن نقوم بالإشارة إلى المادة وكذلك نتعرف على أشكالها، فالمادة يتم تعريفها على أنها كل وسط يمكننا أن ندركه ونحس به عن طريق حواسنا، كما أن لها الكثير من الحالات، الحالة الأولى من حالاتها هي “الحالة الصلبة”، إذ أنها حالة يتم تحديد شكل المادة بها بشكل وكذلك حجم معينين، هذا بجانب أن الجزيئات التي في المادة الصلبة تتجمع سوياً بصورة قوية وتشتمل على كمية أقل من الطاقة الحركية، كما تتسم المادة الصلبة بالصلابة في هيكلها وأيضاً مقاومتها الكبيرة.

هذا بجانب أن الحالة الثانية من حالات المادة تكون “الحالة السائلة”، وتلك حالة المادة بها يكون لها حجم محدد، ولا يوجد لها شكل معين، وهي تأخذ هيئة وشكل الإناء الذي يتم وضع الماء والزيت به، كما أن الحالة الثالثة من حالات المادة تكون “الحالة الغازية”، وتلك الحالة لا تقوم المادة بها بأخذ شكل أو حجم ثابتين، كما أن المسافات البينية فيها كبيرة، أما الحالة الرابعة هي “حالة البلازما” وتكون عبارة عن مزيج بين الذرات المحايدة وبين الايونات المشحونة وأيضاً الالكترونات الحرة.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *