تفاصيل المشاجرة الجماعية في مرفق تعليمي بتبوك في السعودية ترند منصات التواصل الاجتماعي .. القصة الكاملة

وثق وأوضح مقطع فيديو تم تداوله على نطاق واسع عبر منصة التواصل الاجتماعي خاصة اكس، تفاصيل المشاجرة الجماعية في مرفق تعليمي بتبوك في السعودية التي تصدرت الترند، حيث أثار مقطع الفيديو المتداول غضب الكثير من أبناء المملكة وسط الرغبة في معرفة أسباب وقصة تلك المشاجرة وكيف وصل الحال بالابناء لارتكاب مثل تلك الأفعال الهمجية.

مشاجرة جماعية في مرفق تعليمي بتبوك

تصدر البحث عبر محرك جوجل ومنصة اكس حاليًا تويتر سابقًا في المملكة العربية السعودية، تفاصيل المشاجرة الجماعية في مرفق تعليمي بـ مدينة تبوك في المملكة العربية السعودية، وقد جاءت تفاصيل المقطع كما يلي:

  • ظهر في المقطع مجموعة من الشباب السعودي ما بين 16 إلى 18 عام وهم يتشارجون بالأيدي.
  • كما جاء المشهد العدواني العنيف كفيلم سينمائي وليس من الواقع.
  • حيث معروف عن أبناء الشعب السعودي الرزانة والحكمة والتعقل في التصرف.
  • بينما جاء المشهد عشوائي وعنيف وحاد وقاسي.
  • حيث استقبل رواد السوشيال ميديا الواقعة بصدمة كبيرة  نتيجة مشاهدة محتوى الفيديو العنيف.
  • خاصة وأن الواقعة تمت في مرفق تعليمي بمدينة تبوك وليس على قارعة الطريق وانما بين طلاب.

البيان الأمني بشأن المشاجرة

قامت الشرطة في منطقة تبوك بالمملكة العربية السعودية، بمباشرة واقعة المشاجرة الجماعية في مرفق تعليمي حيث أكدت على عدة نقاط  في بيان الامن العام الرسمي، والذي جاء كما يلي:

  • أنه سيتم استكمال الإجراءات النظامية بعد تداول مقطع فيديو للواقعة.
  • حيث أكد المتحدث الإعلامي لشرطة منطقة تبوك أن المحتوى المرئي المتداول لـ مشاجرة جماعية بـ مرفق تعليمي تمت مباشرته في وقتها.
  • كما سيتم العمل على استكمال الإجراءات النظامية مع الجهات المختصة للتحقيق في الواقعة.

تغريدات رواد منصات التواصل الاجتماعي

انتشر على مواقع التواصل المختلفة مقطع فيديو يوثق مشاجرة تبوك في مقر تعليمي بين عدد من الطلاب وقد جاءت التغريدات الغاضبة والساخطة على الواقعة الغريبة من نوعها على المجتمع السعودي المحافظ للتعليق على الحدث كما يلي:

“المشكله كلهم كبار.. يعني بالله ما يجي بباله مستقبله اللي ممكن يكون دمره.. ما يفكرون بالأشياء السلبية اللي ممكن تصير لهم”،

كما أضاف آخر:

“يا ساتر..حسبنا الله ونعم الوكيل..الناس هذه لا تتعظ ولا تتغير أبدًا”.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *