كلمة عن رمضان للاطفال الذين هم مستقبل البلاد، فيجب علينا استثمارهم في الخير دوما، وزرع كافة القيم الدينية والأخلاقية منذ المهد، كما يجب علينا الإلتزام بالصلاة دوما، والتعود على الصيام منذ الصغر، وهذا تطبيقا للتعاليم الصادرة عن الرسول صل الله عليه وسلم، ويبدأ التعود من السابعة، ويهل علينا رمضان هذا العام في الثالث والعشرين من شهر مارس 2023، ومن المفترض أن تكون الرؤية الشرعية في التاسع والعشرين من شهر شعبان ولكم الرؤية تتعذر، وستكون الرؤية من خلال لجنة مختصة من رجال الدين في الثلاثين من شهر شعبان لتكون عدة أيام الخير تسع وعشرين يوما فقط.
كلمة عن رمضان للاطفال
في رمضان يتم تبادل التهاني ومن خلال السطور القادمة نقدم بعض تلك الكلام الذي يعبر عن فرحتنا بأيام البركة:
- تمتعنا صوت الصلاة التي تملأ الأجواء حولنا، فهلم بنا ننهل من خير تلك الأيام لنخرج منها مجبورين مغفوري الذنب.
- تريحنا كثة الركعات، وكثرة الابتهالات، ويرفعنا سجودنا إلى مرحلة
- الغفران، متضرعين إلى الله أن يغفر ذنوبنا.
- تتزاحم المصلين في المساجد، راكعين ساجدين مهللين مكبرين إلى الله عز وجل أن يغفر لنا ذنوبنا.
- تستريح قلوبنا في السجود لتستقر أعيننا في موضعه، عسى أن يتقبل الله منا صيامنا وقيامنا.
- تغمرنا الرحمات في أيام الخير والبركة، فتملأ القلوب قبل البيوت خيرا كثيرا.
- تتبدل السيئات حسنات في هذا الشهر الكريم، نرجوا أن ممن تبدلت سيئاتهم.
- في رمضان تعانق القلوب كتاب ربها، فننهل من الخير المبشرين به
- بالغفران والرحمة والعتق من النيران.
- يصطحب الأب أبناءه إلى المساجد، ليكون طريقهم إلى الجنة.
- تنافس شديد بين العباد في حصد الخيرات في كافة أيام شهر رمضان.
- الصلاة هي طريق الجنة، والصيام مفتاح الباب.
- اختص الله عز وجل نفسه بأجر الصيام من كل العبادات، فصوموا لعلها المنجية.
عبارات تحفيزية عن رمضان
خاب وخسر من شهد رمضان ولا يخرج منه مغفور الذنب، فيخلق الصيام في النفس نوعا من الشفافية بين العد وربه، وتعد تلك الفرصة نادرة لا نعلم هل تأتينا مرة أخرى أم لا، ويعد من أقوى الاختبارات القوية للنفس، كما يتم إعطاء دفعة روحانية للصائم تظهر أثناء السجود حيث يستجدي الغفران والرحمة.
من اهم الشهور في العام هو شهر رمضان المبارك والذي فيه تفتح أبواب الجنان وتغلق أبواب النيران، ويعفر الله للمستغفرين ويتوب على التائبين ويقبل الله فيه الدعوات فهي فرصة تأتي كل عام لا يجب أن نفوتها أبداً.