عاجل: حريق العاصمة المقدسة تسبب فيه أحد المرادم.. وهل هناك إصابات أو متضررين من الحريق؟

منذ ساعات قليلة أعلن المركز الوطني للرقابة بالمملكة العربية السعودية عن حريق العاصمة المقدسة وحرصاُ من المركز على الالتزام البيئي، حذر الجميع من الأدخنة المتصاعدة في موقع الحريق الذي نشب في يوم الجمعة، وذلك مباشرة بعد البلاغ المقدم بشأن أدخنة بالعاصمة المقدسة، ولكن ما هو سبب حدوث هذا الحريق وهل تضرر أحد إثر هذا الحدث أم أن الأمور بخير هذا ما سوف نتعرف عليه.

حريق العاصمة المقدسة وما هو الإجراء المتبع بحقه؟

منذ قليل أوضح المركز الوطني للرقابة بالمملكة العربية السعودية عبر منصات التواصل الإجتماعي. ونخص بالذكر منصة تويتر عبر تغريدة على حسابه الرسمي، بأن تلك الأدخنة قد جاءت نتيجة حريق في أحد المرادم في المنطقة وعلى إثرها انتقال الفريق لمعرفة السبب ومعالجة الأمر.

وبدوره أكد المركز الوطني على أن المختصين يعملون على  ضبط البلاغ والبدء في التحقق من الشخص المتسبب بالشراكة مع تلك الجهات الأمنية، وذلك للبدء في تطبيق الإجراء النظامي بحقه. 

عاجل: حريق العاصمة المقدسة تسبب فيه أحد المرادم.. وهل هناك إصابات أو متضررين؟
عاجل: حريق العاصمة المقدسة تسبب فيه أحد المرادم.. وهل هناك إصابات أو متضررين؟

المتسبب في الحريق وحجم الإصابات والأضرار

اندلع حريق ضخم  في العاصمة المقدسة  في “مكة المكرمة”، وذلك بحسب ما أُعلن عنه من قبل المديرية العامة للدفاع المدني بمكة المكرمة اليوم الجمعة، وكما ذكرنا أن المركز الوطني و المديرية العامة للدفاع المدني. أنه حتى الآن لم يصلوا إلي المتسبب في ذلك، ولكن على الفور قد تحركت قوات الدفاع المدني، ومنه تمكنوا من إخماد الحريق الذي نشب في العاصمة المقدسة. حتى الآن لم يصل أي خبر عن قدر الإصابات أو الأضرار التي وردت إثر هذا الحادث.

خبر حريق مكة المكرمة

خلال الساعات القادمة ننتظر من المركز الوطني توضيح الأسباب وأخر الأخبار عن هذا الحريق. وهل تضرر أحد أم لا؟ كما وتسعى قوات الدفاع المدني دائماً لخدمة المواطنين ومعالجة أي مشكلة قد تواجههم. ويدعون دائماً الجميع للابلاغ عن حدوث أي مشكلة أو حريق أو أي خطر قد يهدد حياة المواطنين. وسوف نوافيكم بأخر الأحداث خلال الساعات القليلة القادمة وأخر ما توصلنا إليه عن حجم الأضرار المتسبب فيها الحريق. وهل تأذي أي شخص أم لا فتابعونا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *